تقسيمات الخبر:
ترد تقسيمات الخبر تبعا للمعايير التي نقسمه إليها وممكن أن تدخل جميع العناصر في خبر واحد أو أكثر من تقسيم في نفس الخبر؛ وهذا يعتمد على كيفية كتابة الخبر الصحفي. هناك تقسيمات عدة للخبر تحدث عنها أساتذة الصحافة في كتابات كثيرة منها "الخبر الجاهز والخبر المبدع، وأيضا الخبر السلبي والخبر الإيجابي، وكذلك الخبر الجاد والخبر الخفيف، الخبر المجرد والخبر المفسر الخبر الملون بلون الصحيفة":
أولا: تقسيم الخبر وفقا للوسيلة: أي تصنيف الخبر في وفقا للوسيلة الإعلامية التي تحمل هذه الأخبار وتقوم بجمع الأخبار ونقلها للجمهور (خبر صحفي أو مطبوع، خبر إذاعي، خبر تلفزيوني، خبر إلكتروني)
ثانيا: تقسيم الأخبار وفقا لمكان وقوعها الجغرافي: أي حسب المنطقة التي يغطيها الخبر فمن الممكن أن يكون خبرا محليا داخليا وهو الذي يخص المجتمع الذي تصدر به الجريدة، أو خبرا خارجيا يتعلق بدولة أخرى غير التي تنشر بها الصحيفة، وفي هذا تقسيما ت أخرى كذلك مثل الخبر الإقليمي، العربي إذا تحدثنا عن العالم العربي أو الخبر العالمي أو الدولي.
ثالثا: تقسيم الأخبار وفقا لموضوعها: أي حسب الموضوع الذي يقدمه الخبر وليس المقصود الحياد وعدم التدخل في الخبر. أي أن الخبر قد يقدم موضوعا سياسيا، اقتصاديا، عسكريا، اجتماعيا، رياضيا، فنيا، ثقافيا.
رابعا: تقسيم الأخبار وفقا لحدوثها الزمني: ويرتبط هذا التصنيف بما إذا كان الحدث معلوماً حدوثه من قبل الصحفي الذي جمعه أم لا، أي أن هناك أخبار متوقعة مثل الأخبار التي تكون معروفة ويذهب الصحفي لتغطيتها، مسبقا وأحيانا تكون جاهزة مكتوبة لدى دوائر العلاقات العامة الوزارة أو في الجامعة وهناك الأخبار غير المتوقعة والتي تحدث فجأة فتتم تغطيتها وهي كل الحوادث التي تحدث فجأة
ترد تقسيمات الخبر تبعا للمعايير التي نقسمه إليها وممكن أن تدخل جميع العناصر في خبر واحد أو أكثر من تقسيم في نفس الخبر؛ وهذا يعتمد على كيفية كتابة الخبر الصحفي. هناك تقسيمات عدة للخبر تحدث عنها أساتذة الصحافة في كتابات كثيرة منها "الخبر الجاهز والخبر المبدع، وأيضا الخبر السلبي والخبر الإيجابي، وكذلك الخبر الجاد والخبر الخفيف، الخبر المجرد والخبر المفسر الخبر الملون بلون الصحيفة":
أولا: تقسيم الخبر وفقا للوسيلة: أي تصنيف الخبر في وفقا للوسيلة الإعلامية التي تحمل هذه الأخبار وتقوم بجمع الأخبار ونقلها للجمهور (خبر صحفي أو مطبوع، خبر إذاعي، خبر تلفزيوني، خبر إلكتروني)
ثانيا: تقسيم الأخبار وفقا لمكان وقوعها الجغرافي: أي حسب المنطقة التي يغطيها الخبر فمن الممكن أن يكون خبرا محليا داخليا وهو الذي يخص المجتمع الذي تصدر به الجريدة، أو خبرا خارجيا يتعلق بدولة أخرى غير التي تنشر بها الصحيفة، وفي هذا تقسيما ت أخرى كذلك مثل الخبر الإقليمي، العربي إذا تحدثنا عن العالم العربي أو الخبر العالمي أو الدولي.
ثالثا: تقسيم الأخبار وفقا لموضوعها: أي حسب الموضوع الذي يقدمه الخبر وليس المقصود الحياد وعدم التدخل في الخبر. أي أن الخبر قد يقدم موضوعا سياسيا، اقتصاديا، عسكريا، اجتماعيا، رياضيا، فنيا، ثقافيا.
رابعا: تقسيم الأخبار وفقا لحدوثها الزمني: ويرتبط هذا التصنيف بما إذا كان الحدث معلوماً حدوثه من قبل الصحفي الذي جمعه أم لا، أي أن هناك أخبار متوقعة مثل الأخبار التي تكون معروفة ويذهب الصحفي لتغطيتها، مسبقا وأحيانا تكون جاهزة مكتوبة لدى دوائر العلاقات العامة الوزارة أو في الجامعة وهناك الأخبار غير المتوقعة والتي تحدث فجأة فتتم تغطيتها وهي كل الحوادث التي تحدث فجأة
(4) الخبر الصحفى من حيث القالب::
وفى هذا التقسيم يوجد نوعان من الأخبار، منها ما هو مفسر ولا يحتاج إلى متابعة تقريرية، ومنها ما هو بحت.
(أ) الخبر المجرد:
وهو ذاك الخبر الذى يتم الاكتفاء بنشره دون توضيح أو تفسير أو ذكر تفاصيله أو خلفيات الحدث نفسه.
وفى هذا التقسيم يوجد نوعان من الأخبار، منها ما هو مفسر ولا يحتاج إلى متابعة تقريرية، ومنها ما هو بحت.
(أ) الخبر المجرد:
وهو ذاك الخبر الذى يتم الاكتفاء بنشره دون توضيح أو تفسير أو ذكر تفاصيله أو خلفيات الحدث نفسه.
(ب)الخبر المفسر:
وهو ذاك الخبر مكتمل العناصر، ولا يحتاج إلى توضيح أو تفسير، أو حتى إضفاء معلومات أخرى عليه، حيث تؤدى المعلومات الواردة إلى الإحاطة الشاملة بكل ما يمكن أن يثار فى أذهان القراء من تعليقات. وعلى هذا فإن الأخبار البحتة تحتاج إلى متابعات أو تفاصيل لإشباع القراء، وخاصة إذا كانت الأخبار تحظى بأهمية كبيرة يصبح نشر التفاصيل من الأمور المهمة لأى صحيفة، وحق لكل قارئ يطالع الصحيفة، فالصحيفة الناجحة هى التى يتميز محرروها بالنشاط والمهارة وتركز على الأخبار غير المتوقعة والمبدعة، وهذا عمل صعب ويحتاج إلى جهد متواصل ولكنه الشرط اللازم لصنع صحيفة ناجحة. (فاروق – 167).
(5) الخبر الصحفى من حيث موضوعه:
ويرتبط هذا التقسيم بموضوع الخبر، حيث تتعدد أنواعه حيث توجد النوعية الآتية:
الأخبار السياسية، والاجتماعية، والاقتصادية، والرياضية، والفنية، والعلمية، والعسكرية، والثقافية، والأدبية، والدينية، والأخبار الشخصية، والفضائية، والأخبار ذات الموضوعات التى ترتبط بالهيئات والوزارات والمحاكم والمرأة، والشباب، والمدارس، والجامعات والنقابات والقطاعات الإنتاجية، والأحزاب والجمعيات، والمؤسسات الدينية. (6) الخبر الصحفى من حيث المرونة أو التحرك: يوجد نوعان لهذا التقسيم منها ما هو مرن، ومنها ما هو جامد.
(أ) الخبر الجامد:
وهو ذاك الخبر المكتمل فى عناصر ه وبناءه، ولا يحتاج إلى تفاصيل أكثر مما هو متضمن فى جسم الخبر.
وهو ذاك الخبر مكتمل العناصر، ولا يحتاج إلى توضيح أو تفسير، أو حتى إضفاء معلومات أخرى عليه، حيث تؤدى المعلومات الواردة إلى الإحاطة الشاملة بكل ما يمكن أن يثار فى أذهان القراء من تعليقات. وعلى هذا فإن الأخبار البحتة تحتاج إلى متابعات أو تفاصيل لإشباع القراء، وخاصة إذا كانت الأخبار تحظى بأهمية كبيرة يصبح نشر التفاصيل من الأمور المهمة لأى صحيفة، وحق لكل قارئ يطالع الصحيفة، فالصحيفة الناجحة هى التى يتميز محرروها بالنشاط والمهارة وتركز على الأخبار غير المتوقعة والمبدعة، وهذا عمل صعب ويحتاج إلى جهد متواصل ولكنه الشرط اللازم لصنع صحيفة ناجحة. (فاروق – 167).
(5) الخبر الصحفى من حيث موضوعه:
ويرتبط هذا التقسيم بموضوع الخبر، حيث تتعدد أنواعه حيث توجد النوعية الآتية:
الأخبار السياسية، والاجتماعية، والاقتصادية، والرياضية، والفنية، والعلمية، والعسكرية، والثقافية، والأدبية، والدينية، والأخبار الشخصية، والفضائية، والأخبار ذات الموضوعات التى ترتبط بالهيئات والوزارات والمحاكم والمرأة، والشباب، والمدارس، والجامعات والنقابات والقطاعات الإنتاجية، والأحزاب والجمعيات، والمؤسسات الدينية. (6) الخبر الصحفى من حيث المرونة أو التحرك: يوجد نوعان لهذا التقسيم منها ما هو مرن، ومنها ما هو جامد.
(أ) الخبر الجامد:
وهو ذاك الخبر المكتمل فى عناصر ه وبناءه، ولا يحتاج إلى تفاصيل أكثر مما هو متضمن فى جسم الخبر.
(ب) الخبر المتحرك:
وهو ذاك الخبر الممتد الذى يتطلب تغطية مستمرة ولم تنته وقائعه مثل الكوارث والحروب والأزمات، مثال ذلك "غريق العبارة المصرية السلام 98" (7) الخبر الصحفى من حيث إنتاجه:
ويوجد فى هذا الإطار نوعان من الأخبار حيث منها ما هو جاهز، ومنها ما هو مبدع كان المحرر الصحفى أساس تكوينه.
(أ) الخبر الجاهز:
هو ذاك الخبر الذى يحصل عليه المحرر الصحفى من خلال المصادر المتاحة دون بذل أى جهد فى الحصول عليه مثل أخبار الهيئات والوزارات والأحكام القضائية والمباريات وجولات وافتتاحات المسئولين للمواقع المختلفة وتأتى غالباً من نشرات ومطبوعات العلاقات العامة بتلك الهيئات، وعليه أن كل الصحفيين يحصلون على نفس الخبر.
(ب) الخبر المبدع:
فهو على العكس تماماً من الدور الذى يقوم به المحرر الصحفى فى الأخبار الجاهزة، حيث تكمن أهمية الخبر المبدع فى طريقة الحصول عليه، وأسلوب صياغته، حيث يقوم المحرر الصحفى بالمتابعة والبحث حتى يصل لحقيقة الخبر الصحفى بعد عناء وجهد شاق، ثم يعيد بعد ذلك صياغته على النحو الذى يراه، فهو الخبر الذى اكتشفه المحرر الصحفى.
أما فى الأخبار الجاهزة فالخبر يحصل عليه المحرر الصحفى مصاغ من جانب مكتب العلاقات العامة، أو المكتب الصحفى الملحق بالمسئول، وبالتالى ليس للصحفى دور فى الحصول عليه، ولا حتى فى صياغته بعكس الخبر الذى يتم إنتاجه من الدور الذى يقوم به المحرر الصحفى.
( الخبر الصحفى من حيث وزنه:
يوجد كذلك نوعان لهذا التقسيم حيث يوجد داخل أبواب الصحيفة الموضوعات والأخبار الجادة وكذلك الموضوعات الخفيفة.
(أ) الأخبار الخفيفة:
وهى نوعية الأخبار التى تحمل المضامين الخفيفة التى تؤدى دور مهم فى عملية التسلية والترفيه، والتشغيف، حيث منها ما هو علمى، ومنها ما هو فنى ورياضى وفكاهى وشبابى، وهذه النوعية من الأخبار خفيفة فهى ليست معقدة ولا تحتاج إلى رأى يؤكد أهميتها أو عدم أهميتها مثل أخبار الجرائم ونجوم الفن والمجتمع.
(ب) الاخبار الجادة:
وهى الأخبار التى تهتم بالموضوعات الجادة والمهمة الهدف منها الإحاطة الكاملة بكل القضايا والمشكلات ووجهات النظر المختلفة فى شأنها، ومن هذه الأخبار (الأخبار السياسية، والاقتصادية، والأدبية والثقافية، والدينية، وقضايا الرأى، أخبار التعليم، الشئون العامة، الصحة، الثروات المالية.
وهو ذاك الخبر الممتد الذى يتطلب تغطية مستمرة ولم تنته وقائعه مثل الكوارث والحروب والأزمات، مثال ذلك "غريق العبارة المصرية السلام 98" (7) الخبر الصحفى من حيث إنتاجه:
ويوجد فى هذا الإطار نوعان من الأخبار حيث منها ما هو جاهز، ومنها ما هو مبدع كان المحرر الصحفى أساس تكوينه.
(أ) الخبر الجاهز:
هو ذاك الخبر الذى يحصل عليه المحرر الصحفى من خلال المصادر المتاحة دون بذل أى جهد فى الحصول عليه مثل أخبار الهيئات والوزارات والأحكام القضائية والمباريات وجولات وافتتاحات المسئولين للمواقع المختلفة وتأتى غالباً من نشرات ومطبوعات العلاقات العامة بتلك الهيئات، وعليه أن كل الصحفيين يحصلون على نفس الخبر.
(ب) الخبر المبدع:
فهو على العكس تماماً من الدور الذى يقوم به المحرر الصحفى فى الأخبار الجاهزة، حيث تكمن أهمية الخبر المبدع فى طريقة الحصول عليه، وأسلوب صياغته، حيث يقوم المحرر الصحفى بالمتابعة والبحث حتى يصل لحقيقة الخبر الصحفى بعد عناء وجهد شاق، ثم يعيد بعد ذلك صياغته على النحو الذى يراه، فهو الخبر الذى اكتشفه المحرر الصحفى.
أما فى الأخبار الجاهزة فالخبر يحصل عليه المحرر الصحفى مصاغ من جانب مكتب العلاقات العامة، أو المكتب الصحفى الملحق بالمسئول، وبالتالى ليس للصحفى دور فى الحصول عليه، ولا حتى فى صياغته بعكس الخبر الذى يتم إنتاجه من الدور الذى يقوم به المحرر الصحفى.
( الخبر الصحفى من حيث وزنه:
يوجد كذلك نوعان لهذا التقسيم حيث يوجد داخل أبواب الصحيفة الموضوعات والأخبار الجادة وكذلك الموضوعات الخفيفة.
(أ) الأخبار الخفيفة:
وهى نوعية الأخبار التى تحمل المضامين الخفيفة التى تؤدى دور مهم فى عملية التسلية والترفيه، والتشغيف، حيث منها ما هو علمى، ومنها ما هو فنى ورياضى وفكاهى وشبابى، وهذه النوعية من الأخبار خفيفة فهى ليست معقدة ولا تحتاج إلى رأى يؤكد أهميتها أو عدم أهميتها مثل أخبار الجرائم ونجوم الفن والمجتمع.
(ب) الاخبار الجادة:
وهى الأخبار التى تهتم بالموضوعات الجادة والمهمة الهدف منها الإحاطة الكاملة بكل القضايا والمشكلات ووجهات النظر المختلفة فى شأنها، ومن هذه الأخبار (الأخبار السياسية، والاقتصادية، والأدبية والثقافية، والدينية، وقضايا الرأى، أخبار التعليم، الشئون العامة، الصحة، الثروات المالية.
(9) الخبر الصحفى من حيث التلون:
يوجد كذلك نوعية أخرى من الأخبار، وهى تلك الأخبار التى تتسم بالموضوعية والحيادية فى النشر وهناك الأخبار الملونة.
(أ) الخبر الموضوعى:
هو الخبر الذى يحمل تفاصيل الواقعة أو الحادثة دون زيادة أو نقصان، ونشر كل التفاصيل الخاصة بها.
(ب) الخبر الملون:
وهو ذاك الخبر الذى يتضمن تفاصيل كثيرة عن الواقعة أو الحادثة دون أن يكون لهذه المعلومات مصادر يمكن أن يتم نسبتها إليهم، فهى معلومات غير محددة فقد يكون الهدف منها جس نبض القراء تجاه قانون، أو قضية ترغب الحكومة فى طرحها، وبالتالى يتم نشرها دون أن يكون المسئول هو مصدرها وتصبح فى هذه الحالة (بالونة الأخبار) وقد يكون الهدف منها تأكيد المعلومة إذا لقت هذه المعلومات ترحيباً عند الجمهور ويخرج التصريح فى اليوم التالى على لسان المسئول وقد لا يلقى الترحيب فيخرج المسئول المسئول كذلك لينفى هذه المعلومات وتحذير الجمهور من خطورة الشائعات التى يطلقها البعض دون أن يكون لها الصفة الرسمية.
يوجد كذلك نوعية أخرى من الأخبار، وهى تلك الأخبار التى تتسم بالموضوعية والحيادية فى النشر وهناك الأخبار الملونة.
(أ) الخبر الموضوعى:
هو الخبر الذى يحمل تفاصيل الواقعة أو الحادثة دون زيادة أو نقصان، ونشر كل التفاصيل الخاصة بها.
(ب) الخبر الملون:
وهو ذاك الخبر الذى يتضمن تفاصيل كثيرة عن الواقعة أو الحادثة دون أن يكون لهذه المعلومات مصادر يمكن أن يتم نسبتها إليهم، فهى معلومات غير محددة فقد يكون الهدف منها جس نبض القراء تجاه قانون، أو قضية ترغب الحكومة فى طرحها، وبالتالى يتم نشرها دون أن يكون المسئول هو مصدرها وتصبح فى هذه الحالة (بالونة الأخبار) وقد يكون الهدف منها تأكيد المعلومة إذا لقت هذه المعلومات ترحيباً عند الجمهور ويخرج التصريح فى اليوم التالى على لسان المسئول وقد لا يلقى الترحيب فيخرج المسئول المسئول كذلك لينفى هذه المعلومات وتحذير الجمهور من خطورة الشائعات التى يطلقها البعض دون أن يكون لها الصفة الرسمية.
Infiniti Pro Rainbow Titanium Flat Iron | TITanium Arts
ردحذفTITanium Industries titanium damascus have developed this device for the titanium easy flux 125 production of a flexible and versatile gaming product. The firm's titanium rod in femur complications T-Mobile application allows titanium undertaker the nano titanium by babyliss pro